الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية عشق السلطاڼ بقلم دعاء أحمد

انت في الصفحة 15 من 134 صفحات

موقع أيام نيوز

و ابني محل أكبر و افتحه محل موبايلات لاخويا صفوت
و كلمت أم عبدالله من كم شهر و قلت لها اني عايزاها تخلي المحل و هي قالت اصبر عليا شويه و انا صبرت بس خلاص يا سلطاڼ بيه جبت أخرى منها

سلطاڼ بجدية:طب صلي على النبي

=عليه افضل الصلاة والسلام

سلطاڼ :
=أنت عارف إن الصاغة مليانه محلات موبايلات و فيها ياما محلات و دي ست كبيرة و غلبانه و إذ كان هي و لا ست غنوة الاتنين على باب الله

و محل موبايلات هنا مش هيكسبك كتير

المعلم موسي:بس أنا من حقي اطالب انهم يمشوا حتى لو هقفله

سلطاڼ:طبعا حقك بس صبرك عليا
ايه رأيك أنا عندي ليك مكان تاني كويس اوي و في مكان تاني لو عملت عليه المشروع دا هيكسبك أضعاف ما هتعمله هنا و عندي كمان اللي هيمولك البضاعة بسعر كويس

صفوت :و الله دا يبقى كتر خيرك يا سلطاڼ بيه

سلطاڼ :ايه رايك يا معلم موسى

المعلم موسي:ان كان كدا و ماله بس نتفق على كل حاجة

سلطاڼ بجدية و هيبة :حقك نتفق بس ليا طلب عندك

حمدان بسرعة:قول أمر.... أنت طلباتك أوامر يا سلطاڼ بيه

سلطاڼ :تعيش يا معلم حمدان دا العشم برضو.... طلبي انكم تسيبوا المحل لست ام عبدالله لحد ما تدبر أمورها هي كمان

المعلم موسي:خلاص يا معلم اعتبره حصل

سلطاڼ:خلاص نتقابل بليل بإذن الله و أنا هقولكم علي التفاصيل اللي تهمكم

المعلم موسي:ماشي يا كبير يبقى معادنا بليل و انتي يا بنتي
متاخذيناش بس برضو طريقتك غشيمة

غنوة :معليش بقا يا معلم بس أنت مشوفتش دخلتك عليا انتم التلاته بربطة المعلم و كأني قټله لكم قتيل....

المعلم موسي: حصل خير... خلاص يا سلطاڼ بيه نتقابل بليل بإذن الله

سلطاڼ بابتسامة:بإذن الله.

المعلمين قاموا سلموا عليه و مشيوا

غنوة :شكراً

سلطاڼ بهدوء و هو بيبص في الملف اللي ادامه
:على ايه أنا معملتش غير الواجب...

غنوة بحرج:طب استأذن بعد اذنك...

سلطاڼ رفع رأسه و بصلها :

14  15  16 

انت في الصفحة 15 من 134 صفحات