جر.ي..مة عشق بقلم مريم نصار
بعد ساعه آدم وقف قدام فيلا عزيز ودخل ووقف في الجنينه وقال انا اعرف اطلع فوق من غير ما حد يفتح لكن هي في انهي اوضه انا كنت عايزه اعملها مفاجاه
آدم: اتصل على مريم
مريم: بفرحه اول ما شافت رقمه
مريم الو
آدم: انزلي افتحي الباب
مريم برقت ايه باب ايه انت فين
آدم: هتفتحي ولا ارن جرس الباب
مريم لا لا ثواني هلبس نقابي وانزل علشان ابيه مصطفى لايكون صاحي
ومريم نزلت فتحت الباب ودخل جوه
آدم يلا نطلع على اوضتك
مريم: ايه ليه
ادم
انت بتحبي ليه اني اكرر الكلام
قولت يلا نطلع اوضتك وكان معاه شنطه
مريم طلعت وهو طلع وراها ودخل الاوضه وهو قفل الباب بالمفتاح وحط الشنطه اللي جابها على التسريحه ومقلهاش عليها
آدم بيقرب عليها تعرفي ان البيت زعلان علشان انتي مش فيه وتعرفي ان صاحب البيت مخنوق علشان انتي مش جنبه
مريم بتبلع ريقها بصعوبه وهو بيقرب
آدم: مريم
مريم: نعم
آدم: انا مش هخليكي تنامي بره البيت تاني لوحدك
مريم مش فاهمه ومش عارفه تتكلم وبتفكر هي ليه في قربه كده بتنسي الدنيا وكل حاجه حواليها بتختفي وما بتشوفش غير آدم وبس
آدم: وهو ماسك أيدها ممكن اطلب طلب ويا ريت ما ترفضيهوش
مريم: اتفضل
آدم: عايز ….عايز احضنك لانك وحشاني اووي
مريم قلبها رقص من الفرحه لان ده كمان طلبها وكان نفسها تترمي في حضنه اول ما شافته
غمضت عينيها وهزت راسها بالموافقه
وهو بيقرب منها واخيرا شدها من دراعها ودخلها في حضنه واستكانت فيه ومريم بتسمع ضربات قلبه وآدم حسب بضربات قلبها بعد فتره
مريم: اممم
ادم: انتي نمتي هزت راسها بلا وخرجها من حضنه من غير مقدمات ماسك وشها بايديه وقرب من شفايفها وفضل يبوس فيها
وهي كانت رافضه في الاول ولكن بعد كده تجاوبت معاه وكانت العلاقه هتطور لااكتر من كده
لكن ادم اكتفى بده هو عايز حضنها وقالها انا عايز حضنك لكن لما نروح بيتنا عايزك كلك على بعضك
مريم اتكسفت ودفنت وشها في حضنه واخدها في حضنه وناموا في حضن بعض من غير خوف ولا توتر ولا قلق ولا حيل من آدم
آدم صحي قبل ميعاده علشان يمشي قبل ما حد في البيت يشوفه وجاب الشنطه وسابها جمبها على السرير وقرب ع مريم وباس جبهتها
آدم خرج وماشي بالعربيه لكن محمد لمحه وهو خارج من باب الفيلا ومحمد صك على أسنانه
بعد فتره مريم صحيت ومالقتش آدم جمبها وقالت هو انا كنت بحلم بس لا لا انا متاكده انه كان في حضني هو تلاقيه راح الشغل
مريم فرحت جدا وقرت الورقه واكتشفت انها من آدم وده فرحها اكتر وكاتب في الورقه عايز اشوف الفستان ده عليكي النهارده في الحفله وياريت ما تلبسيش الحجاب ولا النقاب غير بعد ما انا اجيلك والبسك السلسله بنفسي استنيني
امضاء adam
مريم حست انها فراشه طايره ونزلت فرحانه جدا وكانت بتشتغل بكل نشاطها وآدم اتصل يطمن عليها وشكرته على الهديه الجميله دي وقالتله انا هستناك وقفلو ال٢ مبسوطين
بقلم Mariem Nasar
عند ملك
————
بجد يا بابا انت بتتكلم بجد
خالد: ايوه يا ملك بكره هتقبلي اخوكي
ملك: من فرحتهاطب وليه مش النهارده انا نفسي اشوف شكله بعد ال ١٠ سنين دول بقى عامل ازاي
خالد: خلاص يا ملك الدنيا بقت ليل بكره على الضهر كده ان شاء الله هتروحيله وأبوها من جواه خايف من النتيجه
ملك: حضنت ابوها وقالت شكرا يا احلى بابا في الدنيا ده احلى خبر سمعته في حياتي
وملك طلعت جري على اوضتها وفتحت علبه قديمه وقالت دي اللي هتخليك ترجعلى واول ماتشوفها هتسامحني
فيلا الصاوي
————-
عاصم كان فى الفيلا بيلبس عند جاسر علشان الحفله
تليفونه رن وكان رقم مجهول
عاصم الو
مجهول: سلام عليكم عاصم الصاوي
عاصم: ايوه مين بيتكلم
مجهول: انا واحد ما تعرفوش
وكنت عايز اقولك ان دليل قتل عمك حسين الصاوي معايا
عاصم وقف وبرق وقبض على ايديه ………
يتبع….
عاصم:- قبض على ايديه انت مين ودليل ايه اللي معاك
مجهول:- دليل الحادثه اللي حصلت في المعمل القديم وفي عز النهار وانت بتقتل عمك بدم بارد بعد ما كان بيترجاك تسيب بنته في حالها ها عرفت دليل ايه اللي معايا
عاصم:- لسه هيرد
جاسر خبط ودخل
:- ايه يا عاصم انت لسه ما خلصتش يلا هنتاخر على الحفله وهنا مستنياني تحت
عاصم:- ايوه ايوه خلاص انزلها انت وانا هانزل وراكو مش هتاخر
جاسر:- بتتكلم مع مين؟
عاصم:-لا ده واحد معرفه عايز منى خدمه كده هاقفل معاه وهاحصلك
جاسر:- طول عمرك بتحب تساعد الناس يا عاصم ربنا يبارك فيك
وسابوا ونزل وعاصم بيكمل مكالمه
عاصم:- صدقتك انا كده اي حد يقول كلمتين خلاص وبعدين انت ولا هتقدر تعمل حاجه لان ساعتها هتحصل عمي سلام وما اشوفش رقمك تانى
عاصم قفل في وشه وأقسم ليقتله
وكمل لبس ونزل
هنا استغربت وجود عاصم واستغربت اصلا ازاي جاي على الحفله
هنا:- هو حد عزمك يا عاصم
عاصم:- ايه يا هنا لو وجودي هيضايقك خلاص اتفضلوا انتو وانا هارجع على شقتي
هنا:- لا ابدا
جاسر:- كلام ايه ده يا عاصم هنا ما تقصدش وانا نسيت اقولها ان انا اللي قولتلك على الحفله
وقلت تيجي معايا نغير جو شويه
عاصم:–واهو بالمره نتعرف على رجال الاعمال اللي هناك
هنا:- سوري يا عاصم مش قصدي
هنا كانت مخنوقه لانها حست ان عاصم كان بيتسلي بيها
جاسر:- مالك يا هنا شكلك زعلانه ليه
هنا:- ابدا الكام بتاعي حصل فيه كسر بسيط وما لحقتش اشتري واحده تانيه وهتعذبني النهارده
جاسر:- بس ده اللي مزعلك بكره الصبح يكون عندك احلى كام لاجمل هنا في الدنيا نضحك بقى
هنا ابتسمت:- ربنا ما يحرمني منك
عاصم بابتسامه خبيثه لكن قلبه مليان نار هتحرق الفيلا كلها باللي فيها
عاصم:- اتفضلوا علشان ما تنتاخرش
فيلا مصطفى عزيز
————————–
بقلم Mariem Nasar
مصطفى:- حبيبتي وام اولادي طالعه زي القمر النهارده
شيرين:- بطل بكش بقى خلاص احنا كبرنا على الكلام ده
مصطفى:- كبرتي!!انتي بتشيلي العين عنك ولا ايه انتي اخت رنا الكبيره … ودلوقتي عايزك تغمضي عيونك الحلوين دول
شيرين:- امممم يبقى فيها هديه صح
مصطفى:- غمضي يا قلب مصطفى
شيرين غمضت وكان جايب لها سوره في منتهى الشياكه وعجبتها جدا ومصطفى لبسهالها وباس ايديها
شيرين:- بحب ربنا يخليك ليا ولا يحرمنى منك يا تاج على الراس
مصطفى:- ولا يحرمنى منك يا شريان حياتي يلا بقى علشان الضيوف بدات توصل تحت
رنا لبست وجهزت واتصلت ب طارق وقالها انه جاي مع آدم وهي فرحت جدا ومحمد جهز واشرف جاهز من بدري وواقف في جنينه الفيلا ومنتظر علشان يشوف هناه
وبعض الناس تقريبا وصلت وبدا الاحتفال
ومريم قاعده فوق في اوضتها ومخنوقه وهطق لانها لابسه الفستان وقاعده مستنيه ادم ولسه ما جاش
شيرين:- محمد
محمد:- نعم
شيرين:- اطلع شوف مريم مانزلتش ليه الحفله بدئت
محمد:- كنت عندها دلوقتي وقالت انها لسه هتلبس وهتنزل
شيرين:- طيب كويس انت ما تعرفش ادم جه ولا لسه
محمد:- هو حد قالك اني مراقب كل الضيوف علشان اعرف ده جه ولا لا عن اذنك وسابها ومشي
وشيرين اجلت كلامها معاه لبعد الحفله
الناس مبسوطين ومصطفى ماسك ايد شيرين وقربها منه والكل بيحسدهم على الحب اللي بينهم
جاسر وصل ودخل هو وهنا وعاصم وتعرفوا على بعض الموجودين واشرف راح يسلم على جاسر وعاصم من باب الذوق وعينيه مش شايف غير هنا
عاصم ؛- جاسر انا شكلي نسيت فوني في العربيه هاطلع اجيبه وارجع
جاسر:- ماشي بس ما تتاخرش علشان نسلم على الاستاذ مصطفى مع بعض
عاصم طلع بره الفيلا وخرج فونه من جيبه لانه ماكنش ناسيه هو كان عايز يتصل بحد
عاصم:- الو باقولك ايه انا هابعتلك رقم دلوقتي في رساله وعايزك بكره تجيبلي كل المعلومات عنه اسمه عنوانه شغله كل حاجه فاهم وقفل وبعتله الرقم في رساله وبيلف
آدم:- ازيك يا عاصم باشا
عاصم:- اهلا ادم باشا
آدم:- ايه الاخبار فينك مش بنشوفك يعني
عاصم:- لا ابدا الشغل مفيش اخبار عن القاتل؟
آدم:- والله يؤسفني اني اقولك انها ممكن تتقيد ضد مجهول
احنا عملنا اللي علينا واكتر لكن القاتل في منتهى
الذكاء وممكن يفلت منها وبص ل طارق اللي اكد على كلام آدم
عاصم براحه جواه
:- لا لا اكيد هيقع في ايديكم
آدم:- اتمنى هو حضرتك واقف قدام الفيلا دي في حاجه
عاصم:- انا معزوم هنا في الحفله وحضرتك
آدم:- اه انا كمان معزوم اتفضل تعالى ندخل
و دخلوا جوه الفيلا وآدم راح وسلم على مصطفى
ومصطفى اعجب جدا بشخصيه آدم
وآدم على نار عايز يطلع لمريم واخيرا جت الفرصه وسال شيرين على مريم وقالها ممكن اطلع اشوفها
شيرين طبعا حضرتك هتطلع على السلم ده على يمينك تاني اوضه على طول
بقلم Mariem Nasar
مريم قاعده بتنفخ ومتضايقه من آدم وقالت انا هلبس هو شكله مش جاي ولبست حجابها ولسه هتلبس النقاب.
والباب اتفتح آدم:- اتاخرت عليكي مش كده وكانت جميله جدا
مريم بغيظ مكبوت:- لا متاخرتش انا لبست خلاص
آدم شايف انها متعصبه وقرب منها
:-اسف اتاخرت غصب عني طارق هو السبب عايز يجي الحفله وعاملني انا حجته
مريم مش فاهمه طارق جاى ليه بس مش مشكلتها
مريم:- بغيظ عادي ماحصلش حاجه انا خلاص هالبس النقاب وهانزل
ادم أبتسم على غضبها الطفولي لانها بتشد النقاب
بغضب وباين عليها قوي انها عايزه تصرخ في وشه بس هي شايفه انها ملهاش حق الملكيه في ده
حطت النقاب على عينيها وبتربط فيه من الخلف
وكانت مغمضه عنيها وآدم جه من وراها وباس
ع ايديها بحنان ونزلها وفك النقاب ولفها ليه.
:-انتي قلبك اسود قوي على فكره
مريم:- انا قلبي اسود!
آدم بتريقه:- ايوه انتي بتحبي الغوامق
مريم:- وعلشان بحب الغوامق يبقى قلبي اسود
ادم:- انتي زعلانه اهو وزعلك نساني اقولك حاجه مهمه قوي
مريم:-حاجه ايه
آدم:- اني اقولك انك اجمل ست في الدنيا انا اول مره اشوف حوريه طالعه من البحر وواقفه قدامي
مريم اتكسفت جدا منه ووشها بقى احمر جدا
آدم:- قرب منها ومسك ايديها وباسها
:-حقك عليا سامحيني بقى وما تزعليش لاني باين في عينيكى انك زعلانه
مريم:- انا مش زعلانه خلاص
آدم:- مد ايديه وفك الحجاب وجاب العلبه من على التسريحه وطلع منها السلسله ولبسهالها وكانت رقيقه بجد وجميله
مريم كانت مبسوطه وادم لف مريم ليه وقربها منه وباسها من خدها بوسه حب
مريم اتكسفت وراحت تلبس الحجاب والنقاب
وآدم قاعد على طرف السرير مستنيها وهو قاعد لمح علبه على الكمود كبيره نوعا ما
ادم رايح عليها وسالها:-مريم ممكن افتحها ؟؟
مريم الدم هرب من وشها وجريت عليه وشدت العلبه منه وقالت لا لا وفتحت الدولاب وخبتها
آدم مستغرب
:- في ايه انتى شايله فيها مخدرات
مريم:- لا ابدا بس دي هديه من ابله شيرين ليا هابقى اقولك عليها بعدين ممكن
آدم:- ممكن جدا
مريم:- انا جاهزه ننزل
آدم:- اكيد طبعا
آدم نازل ومريم جمبه ومسك ايديها وحطها في دراعه ونزلوا
على السلم والكل باصص عليهم كأن الحفله معموله على شرفهم
مريم محرجه جدا واحاسيس جواها متلخبطه
وكانت جميله جدا والفستان متفصل عليها
هي وآدم واقفين جمب بعض قالتله
:-حلو الفستان ياترى عرفت مقاسي ازاي ده كأنه متفصل على مقاسى بالضبط
آدم:- استعنت بصديق وشاور على رنا
مريم بسعاده جواها لانه مهتم بيها
مصطفى شاور لادم علشان يعرفوا على الناس
ادم:- مريم هاشوف الاستاذ مصطفى مريم هزت راسها بموافقه
اشرف:- ازيك يا انسه هنا
هنا:- كويسه ازيك انت يا اشرف
اشرف:- الحمد لله يا رب تكون الحفله عجبتك
هنا:-جميله قوي.
اشرف في سره ايه يا اشرف الكلام اللي انت مجهزه راح فين
هنا:-طيب عن اذنك اشوف رنا فين
اشرف:- رنا مشغوله مع قرايب بابا باقولك يا هنا
هنا:-نعم
اشرف:- ممكن بس نطلع نتكلم شويه في الجنينه ومش هعطلك خمس دقايق بس
هنا:-احم اه طبعا بس خير في حاجه
اشرف:- كل خير طبعا وآدم طبعا واقف مراقب من بعيد
هنا:- ايوه يا اشرف سمعاك اتفضل
أشرف:- ثواني بس وراح على كرسي في الجنينه وجاب من عليه شنطه
اشرف:-دي هديه بسيطه وياريت لو تقبليها
هنا:- هديه علشاني انا
أشرف:- ايوه اتفضلي
هنا فتحت الهديه وشافت اللي فيها وفرحة جدا
هنا:-الله دي كام الكام دي علشاني انا؟
أشرف عنيه بتطلع قلوب من فرحه هنا:- ايوه علشانك انتي
هنا بعدها كشرت واختفت القلوب من عيون
اشرف:- مالك يا هنا
هنا:- الهديه دي من رنا صح علشان كسرت الكام بتاعي وهي زعلت وفكرت اني زعلانه صح
أشرف:- لا والله ابدا انا اللي اشترتها بنفسي وعارف انك بتحبى التصوير ولا انتي بقى معتبراني غريب وعمل نفسه زعلان
هنا:- لا لا غريب ازاي بس يعني انا مينفعش اقبل هديه من حد انا اسفه
أشرف:- ماشي يا انسه هنا وانا اسف اني فكرت أن هديتى هتبسطك
هنا:- انت زعلت؟؟
أشرف:- طبعا زعلت لما امشي على رجلي بالساعات علشان اشتريلك حاجه تسعدك وفي الاخر ترفضيها اكيد هزعل
هنا:- خلاص ما تزعلش انا هاخد الكام ومتشكره جدا
أشرف:- بجد ؟؟
هنا:- تعرف انا كنت بصور دلوقت في الحفله بالكام اللي معايا لكن الصوره ما بقتش واضحه قوي زي الاول
لكن الكام اللي انت جبتها دي فعلا كنت محتاجاها انا متشكره قوي
أشرف قلبه بيدق:-العفو على ايه
هنا:- انا هصور بيها دلوقتي هاروح اظبطها وهصورك انت اول واحد
أشرف:- موافق وكان مبسوط جدا
اشرف:-انا عايزك تعلميني التصوير
ف مكان ما في الحفله
معقوله انتي
مريم لفت ومستغربه مين
عاصم:-الانسه مريم الجزار صح؟
مريم:- ايوه حضرتك تعرفني؟!!!
عاصم:- انا عاصم الصاوي الل كنت في القسم مش فاكراني؟؟
مريم خافت لحد يسمع حاجه اختها او اي حد من العيله
مريم:- احم مش واخده بالي والله عن اذن حضرتك وهتتحرك
عاصم:- استني بس انا اللي خبطتي فيا وانتي داخله
عند الرائد آدم
ومريم فعلا افتكرته وافتكرت إن آدم قال قدامه تعالى يا حبيبتي
مريم بتوتر:- اه اهلا وسهلا
عاصم:- اهلا بحضرتك بصراحه انا حظي حلو قوي اني شفتك النهارده انا من يوم ما شفتك في القسم وانا عايز اعرف عنوان حضرتك
حد جه من وراه واديك عرفته
عاصم لف:-آدم باشا
مريم راحت وفقت جمب آدم
آدم حاوط مريم بايده كلها وبيقولهالو صريح انها ملك لأادم العدوي فقط لا غير وممنوع الاقتراب
آدم:- خير يا عاصم عايز تعرف عنوان مراتي ليه؟!
عاصم:- بصدم#مه مراتك!!!!
آدم:-اه تخيل مراتي مدام آدم العدوي مالك اتصدمت ليه
عاصم:- لا ابدا وايه اللي هيصدمني انا ماعرفش ان هي مراة حضرتك وكنت مفكر انو.. انو
آدم:- طيب فكر على مهلك واتفضل جاسر عايزك
عاصم مشي من قدام آدم وبيقسم ان اي حد اخد منه حاجه هو كان عاوزها هياخدها منه حتى لو هيقتله
آدم بص لمريم بغيره
مريم:- والله انا ماعرفوش انا كنت واقفه وهو … آدم قطع كلامها
آدم انتي مش محتاجه تبرري يا مريم وبص قدامه انا هاعرف شغلي معاك
بقلم Mariem Nasar
شيرين جت عليهم:-ها مبسوطين
مريم:- قوي يا ابله شيرين فعلا شايفه الفرحه في عيون اختها وادم فرح علشان هي مبسوطه