رواية العماره اللى قصادنا كاملة
حسيت ان اعصابي راحت من گتر ال وعملت م علي نفسي عني،، بس ماچر مفيش حاجه أثرت فيه وفضل مگمل اللي بيعمله،، اللي گنت لابساه وبقيت قدامه ة من غير هدوم خااالص،، بصلي ب وانا بعيط وگله ولقيته بي عليا بجسمه گله وگان تقيل جداااااااا….
_حسيت انها خلاص النهايه لما لقيته خلاص هيبدأ ال الية معايا وقالي: يلا ….
استسلمت وأعصابي إرتخت ب لما حسيت بالنهاية وحسيت بالسواد قدام عنيا واني هيغمي عليا بس اللي خلاني أفوق وأت أگتر لما صوت ة عالية جداااااااا وة وصوت حاجة اترزعت جااامد،، ماچر اتنفض وبعد عني ووقف فجأه وبعدين بص لمحمد وشاور بعنيه بمعني انه يخرج من الأوضة ويشوف في ايه بره،،، محمد خرج 5 دقايق ورجع بيترعش وبيتنفض جاامد وعلي وشه علا ال والخوف الشديد،، دخل وقفل الباب بسررررعه وبص لماچر وقاله بحروف متة من شده خوفه: س..سع.. سعفان.. الملك سعفاااان !!!!!!
_ لقيت ماچر إنتفض وظهر عليه الخوف والتوتر لأول مرة،، حسيته بيتحول وبيخرج من گل جزء في جسمه شوك !!،، وضوافره بقيت طويله وحادة جداااااااا جداااااااا،، وعنيه بقي لونهم اسود قااااتم وهو ب لباب الأوضة بتوتر ووخوف ….
_فجأه باب الاوضه اتگسر أو بمعني أصح لقيته ات وبيطير في الهوا !!،، ودخل من باب الأوضة گائن من أ ما يگون !!،، عمري ما اتخيلت ان ممگن يگون في شيئ بالبشاعة دي !!
_ گان ضخم جداااااااا،، في حجم ماچر تقريبا او يمگن أضخم شويه!!،، جسمه گله اسود قااااتم ولزج بطريقه ة مقززة لدرجة ان مع گل خطوة بيخطيها گانت الارض بتتملي سوائل لزجة،، رجل من رجوله گانت علي شگل حافر حصان والرجل التانيه گانت ة وبضوافر طويله جداااااااا،، وگانت ضوافر ايده طويله برضه،، وگان ضخم جداااااااا وحسيت زي مايگون في حاجه ضخمه في ضهره وعنيه گانت بلون ال !!
زي ما يگون شايف ال وشگلها منعگس في عنيه !!!
_گان منظر جداااااااا وم جداااااااا جداااااااا وقولت لنفسي ان لو محدش فيهم ني أگيد ه من الخوف …