رواية وقعت في عالم الذئ0اب بقلم حبيبه الشاهد
الزئب بيش"م رحتها وبيمشي في اتجه الريح"ه وسها بتسمع خطواطه وبتترع"ش وهو بيقرب علي الشجره التي تقع خلفها وفجأه الصوت بيختفي
سها في سرها : الحمد لله يارب انو بعد وبتنظر الي الخلف من جانب الشجره ولم تجد له أثر نظرة الي الامام لكي تبدأ في المشي فزع"ت بشده من ما تراه فكان زئب يقف امامها
سها بتجري والزئب بيجري وراها وسها بتجري بتتكعبل وبتقع وبتعدل نفسها وبتنظر الي وبترجع الي الخالف وهي بترجع اديها بتنجرح من الارض
والزئب لما بيش"م رأحت الدم"اء بيهج"م عليها وسها بتمسك وجهه بيديها والزئب بيج"رح يديها بأظف"ره وسها بتمسك حجر علي الارض وبتخب"ط بيه الزئب في رأسه وبتدفعه بعيد عنها وبتعتدل وبتقف وبترجع تجري والزئب بينظر اليها بغض"ب
وسها بتجري والزئب خلفها وسها لم تعد الرئيه بوضوح وبيكون في شلال ولما تره وبتنظر لي الخلف والزئب بيمشي ببطء وسها بترجع لي الخلف بخطواط بطيقه والاسف رجليها بتفلت
سها بصريخ : حوووووووور
كان يسير سليم في الغابه علي رأيحة ال"دم القريبه جدآ منه وبيظهر امام ج"ثه علي الارض وبيقرب ليها وبينظر ليها لعدد دقايق وبينزل لمستوها وبيشيل خصلات شعرها الموضوعه علي وجهها
بتكون حور وشها أصفر بسبب الذم"اء التي تسير منها وشفتها زرقاء والحجاب موضوعه بجوارها
سليم بيغلق عينه لمدة ثواني وبيفتحه وبينظر اليها بحيره وبيضع يده خلف رأسها والايد الاخره خلف قداميها وبيرفعه وبيقف وبيتدي في السير وهي علي زريعه
الزئ"ب بينظر لي الخلف ويتقدم خطواط الي الخلف وبينظر الي البحيره وبيجري وكل خطوه جسمه بيتغير فيها الشعر بيخفا وبيظهر زرعين وقدمين انسان وبيقفز في البحيره بينزل وبيكون انسان طبيعي وبينظر يمين ويسار ليره قد هبطط في اعماق البحيره في سرعت البرق بيكون عندها بيأخذها وبيصعد الجبل الي الاعله وهو ممسكن بيها بزرعيه من خصرها وبيصعد وبيضع سها علي إلارض بيضغط بيزرعه علي صدرها ولكن لم تخرج الماء الزي بدخلها
الشاب بيهبط لمستوها وبيعمل ليها تنفس صناعي وبعد عنها عندما وجدها ثتست"فرغ
سها فاقت استفر"غت كل المياه التي داخل جوفها وتسعل ونظرة لذلك الشاب الزي ينظر إليها
سها : ( بتعب ) حور واغلقت عينيها
الشاب نظر ليها: ( بستغراب ) مين حور دي وانا بعمل كده ليه
الشاب بيشلها وبيسير بيها
سليم بيوصل منزله وبيضع حور في غرفته وبتظهر هبه
سليم بينظر اليها : سعديها
هبه : تمام اطلع انت بره
حياه بتدلف الي الفيلا التي تقع امامها بخوف وبتتفأج بي سليم امامها
حياه : ( بفزع ) بسم الله الرحمن الرحيم
سليم : ( بحد ) عايزه اي ¡¿¿ ودخلتي هنا ازاي
حياه : ( بدموع ) ك..كنت بسأل عن بناتي احنا لسه جداد هنا وهما خرجو ومرجعوش.قولت اجي اسأل عنهم هنا
سليم : بناتك مش هنا مفيش حد يقدر يدخل ولا يخر البيت ده غير وهو مي"ت
حياه : ( بشهفه ) ي..يعني ايه
سليم : ( وعيونه بقت بالون الاحمر ) يعني مفيش بنات واتفضلي اطلعي بر"ه حالآ
حياه : ( بتوتر ) ح..حاضر
حياه بتسير بسرعه بخوف وبتوصل منزلها وبتدلف اليها وبتنهار في البكاء وفي ذالك الوقت هتفها بيعلآ عن اتصل
بتأخذ الهاتف
