رواية اختي في و.رطة كامله بقلم كوكي سامح
.. وحشتنى يا عامر بجد من وقت ما محمد م١ت الله يرحمه وانت حتى مبتسألش رد وقال انت ومحمد كنتوا أصحاب وكان طريقكم واحد إنما أنا لا انت ومحمد كانت حياتكم بنات وشرب وانا غيركم يا تامر
وفجأه عامر لمح فى ايده ساعه باسل وقاله ايه ده انت جبت الساعه دى منين رد وقال انا اشترتها قاله كداب
عامر.. عن اذنك يا احمد تعالى يا تامر بره القاعه
.. وتليفون تامر رن بس مردش
وعامر مسك ايده وشده وخرج بيه بره القاعه وقاله انت عارف لو مقولتش الساعه دى جت منين هتروح فى داهيه دى ساعه اخو مراتى ده اتسرق واتقت.ل وخرج احمد لأن تامر مسك فى عامر وبين شد وجذب طلع يجرى بس عامر جرى وراه هو أحمد ومسكوه وعامر ركب عربيته وكان معاه احمد وكان ماسك تامر وقعدوا وقفلوا باب العربيه عليهم وكان احمد شاهد على كل حاجه وبعد ما عامر ضر.ب تامر ابتدى يتكلم ويقول
عامر.. ايوه صح انا فاكر كويس يومها الأمن قال ان فى اتنين شباب كانوا معاها
.. انا اللى كنت معاهم بس شوفت فى عينها انها مش بتحب محمد ومع الوقت كانت عرفت ده من كلامه مكانش مرتاح معاها كان تعبان وكل يوم شكوى وفى يوم ما ولدت انا كنت معاهم فالمستشفى وكان محمد فى شغله وانا وقفت جمبها واليوم ده اعتبرت انى الراجل بتاعها واعترفت ليه بحبها وكل يوم كانت بتبهرنى بجمالها لحد ما جه اليوم وشافت صورتك انت وأثار عالفيس اتجننت وانت طقيت فى دماغها وكلمتنى واتفقت معاها ناخد محمد سكه علشان بس تتدخل الڤيلا وطبعا ده كان اتفاقنا مع بعض
تامر.. لا هى فهمته انهم يعملوا خطه مع بعض وتقابل آثار وتاخد فلوس 400 الف علشان حد بيهددها بفيديو مش كويس بس بقى الموضوع اتغير بمoت محمد ودخلت الڤيلا بطريقه سهله وانتوا اللى طلبتوا كده وهى قالت انتوا ساذحين اوى وهى اللى دبرت انها توقعك وقالت إنها هتتصرف من واحده صاحبتها فى خمرا وحبوب هلوسه
تامر.. مكانش ينفع علشان لو اتكشفت انا اكون بره الموضوع وتلبس انت حملها فى ابنى انا
عامر.. هى حا.مل منك
تامر.. اه علشان تلبسه انت وخصوصا لما عرفت ان آثار مش بتخلف
عامر.. ازاى تعمل كده فى اختها دى شيطانه
تامر.. اختها لا مش اختها
عامر.. انت بتقول ايه
تامر.. والله مش اختها انا اعرف انها بنت عمها وابوها وامها ما.توا فى حاد.ثه وعمها اللى رباها ومحمد عرف ده عند المأذون بس كان عادى ما هو بيت عمها
عامر.. اه اه بس آثار عمرها ما قالت حاجه عن الموضوع ده علشان كده فهمت ولما اتقدمت لاسماء فالأول محدش فهمنى