اسكربت حياتي كامل
طيب يا خوي سيبها هنا ورد الباب عليها وانا همنع اي حد يدخل هنا وانت روح مكتبي شوف الشغل مكانى علشان عندى مشوار مهم آدم: تمام ماشي متشلش هم روح انت عند الشيخ وفاء: اتكلمى يا فاطمه فاطمه بتوتر: ا.. انا يعنى هو احنا اتجوزنا وكتبنا الكتاب بس مكنتش بقعد معاها في اوضه وحده وطلقنا لظروف ما وهو بيقلى رديتك بس انا مكنتس اعرف انه ردنى الشيخ بص لوفاء: احم تبقي يا مدام فاطمه ولا يجوز جلوسك معاها في اوضه وحده عمار: اممم برضو مقلتلقش يا شيخنا انى قلتلها انى رديتها ليا اخر يوم في العده وفي نيتى ردتها من اول يوم طلاق فاطمه قامت بخصه: ع... عمار عمار بص لشيخ: على فكره انا هنا من بدأية القعده وصورت كل حاجه و ممكن افضحك في منطقتك كلها والكل يعرف انك نصاب الشيخ: لا لا ونبي ما تقل حاجه عمار: قلها بقا انا ابقا جوزها ولا لا وسيبك من الرشوه الى ختها علشان مش هتنفعك الشيخ لفاطمه: جوزك يا بنتى وحلالك طلامه ردك قبل ما العده تخلص الست دى ادتنى فلوس علشان اقول الكلام دا فاطمه بصت لوفاء بدموع فاطمه لعمار: انا والله عمار بحده: اخلصي خالص لحد ما نروح البيت ليا كلام تانى في بيت آدم ام روان على التلفون بتكلم جوزها :
ازى بس تمشي وتسيبي البيت علشان مفكرانى عينى من بنتك انتى اتجننى يا وليه دى عليله ابصلها ازى وبعدين انا بس خايف عليها ازى يعنى تقعد مع شاب اعزب لوحيد في الشقة الى يمسها يمسنى ام روان بشك: وانا مش هخليها تقعد معاها يا فوزى وهجيبها معاى بس انت متدخلش في حياتها تانى. فوزى: هتيها انتى بس ولو خايفه عليها انا هسيب البيت كله ام روان بسرعه: لا تسيب البيت ليه لو كدا ابقا خليها فوزى: خلاص ماشي اقفلي دلوقتي علشان عندى شغل في بيت عمار فاطمه بدموع: والله هى ال عمار بغضب: اخر.سي خالص فاهمه انا مش قيلك متطلعيش برا الييت ملقتيش غير دى وراحه تسمعى كلامها
فاطمه بدموع اغزر: بس دى امى عمار: اهى دى بذات اكتر وحده بتكرهك ومش فارقه معاها فاهمه اهم حاجه مصلحتها هى وجزها فاطمه بتعيط بس عما صعب عليه شكلها اتنهد وخدها في حضنه : خلاص بطلى عياط فاطمه بدموع: كل دور بقول المرا دى غير دى امى اكيد مش هتتمنا ليا الشر في زرة حب في قلبها بس كل دور بتخون الثقه الى بدهالها انا مليش حد في الدنيا عمار بعد وشها عن حضنه: ازى يعنى ملقيش حد في الدنيا طاب وانا انا ابوكى واخوكى وحبيبك وصحبك وكل حاجه انتى روحى فاهمه فاطمه حضنته جامد: ربنا يخليك ليا عمار شالها وحطها على السرير زى ما هى في حضنه وناموا عند آدم دخل هو وران الشقه لقي ام روان واقفه وجنبها شنط روان بستغراب: