رواية الكيف (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم كيان كاتبة
مليكه غيرت هدومها وياسين طلع بالقهوه في البلكو..نة وعمل كام اتصال
مليكه نايمه علي السرير مغطيه جسمها كله حتي وشها وصوت شهڨاتها شغال
ياسين نام علي الكنبه وهو بيفكر
تاني يوم
ياسين بيسرح شعره الكثيف قدام المرايه
مليكه فتحت عيونها بنوم
مليكه بنوم: صباح الخير
ياسين بنشاط: صباح النور
مليكه كانت مكسوفه تقوم قد*ام ياسين وبتلف عليها المفر*ش اكتر
ياسين ضحك
: وعلي كدا بقا كنتي بتتكسفي من محمود كمان
مليكه عضت علي شفlيفها بخجل
: الله يرحمه
كان فاهم اني مجبوره وسايبني علي راحتي وبيسيب الاوضه كلها ليا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مليكه هزت راسها بحز*ن وهو نزل
.
سميه: بقولك مكوش علي كل شركات ابوه ومش عارفه اتصرف اخري بخليه يخسر كام صفقه
شريف: يعنى اي يا سميه لازم نتصرف مش قادرين علي حت العيل دا
سميه: طول ما هو والزفت اللي اسمه فهد مع بعض محدش هيقدر عليهم
شريف: هتعملي اي يعنى
سميه بخپث: نفرقهم
فهد قاعد علي المكتب وشروق قاعده قدامه كل تركيزها منصب علي الورق
فهد رجع لورا علي الكرسي وهو بيفك الكرفاته وفتح اول زرارين من القميص وبينفخ بضيق
: اووووف عامل التصيلح قالك هييجي امتا علشان المكيف
شروق من غير مlترفع وشها عن الورق
: اخر النهار.
فهد هز راسه وشروق كملت : فهد بيه في بنود في القعد دا مش موجوده في العقود اللي بعتتها الشركه التانيه