رواية الكيف (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم كيان كاتبة
شيماء لسه هتلف علشان تمشي لقيت سميه في وشها
ياسين رجع البيت بتعب حط المفاتيح علي التربيزه اللي جنب الباب
مليكه : صرصااااار اااه حوشه حوشه
ياسين: اهدي اهدي متخافيش
مليكه ماسكه في ياسين اكتر
: ابعده بالله انا بخاف منه اوي
ياسين مسك المقشه وقرب من الصرصار
مليكه بتشجيع
: سندي سندي والله و شوال رجوله
ياسين شال الصرصار وړماه من البلكونه
مليكه فرحه: ايووووه كدا
ياسين ضحك عليها وعلي شكلها انها طالعه كدا وشعرها المبلول و وشها الاحمر
مليكه بحرج: ا
انا اول ما شوفت الصرصار جريت علي برا
مليكه هزت راسها ودخلت تلبس هدومها
فهد بتعب قام وخد الجاكت بتاعه من علي الكرسي
: شروق يلا
شروق لمت حاجتها وحطتها في الشنطه مشيت ورا فهد وكانت الشركه كلها فاضيه مفيش غيرهم ركبو الاسانسير سوا وشروق ورا فهد و وعماله تقرب منه بخوڤ لدرجه لژقت فيه وفهد ابتسم لانه عارف ان شروق لسه بتخاف من الاسانسير.
فهد بص لتحت شويه علي شروق اللي لاژقه فيه وهمس
: شروق متخافيش
شروق هزت راسها بخوڤ وهو سابها علي راحتها
فهد بصلها وهو بيفتح العربيه
: بتعملي اي
شروق: هوقف تاكسي
فهد بضيق: تعالي يشروق متعصبنيش
شروق: فـ.
ـهد بـ
ـبيه م.
فهد: شررررروق اطلعي وخلصي
شروق قربت بتو*تر من الناحيه التانيه للعربيه وركبت جنبه وبدا يسوق.
بعد وقت كان وصلو