رواية أسيا بقلم حنان عبدالعزيز
فكريهم ان شغلهم ادارى بس ملهمش اى تدخل ژڤټ فنى فى الشركه ولا المصنع
هزت راسها بهدوؤ: حاضر يا فڼدم اى أوامر تانيه
هز راسه بجديه: لا اتفضلى، انا متاكد انك هتنجزى كل حاجه يا ساره انا ممكن اروح بس صفقه الحديد شاغله كل تفكيرى ووقتى
هزت راسها بتفهم: لا ولا يهمك يا مستر ظافر كل حاجه هتبقا كويسه عن اذن حضرتك.