من قصص ألف ليلة وليلة قصة إبن الملك
وفي طريق سيرهم وجدو بئرا توقفو عنده ونزل أخوهم الأصغر للبئر كي يملأ لهم الدلو بالماء. Lehcen tetouani
وعندما شرب إخوته ونساءهم و سقو أحصنتهم قال أكبر أبناء الملك لإخوته إسمعو أخونا الأصغر تغير كثيرا ولم يعد يخبرنا بأي شيئ يفكر فيه ولم يبقى أي سبب يجعلنا نثق به
ولا يستحق البقاء معنا ويجب أن تصغو لي فأنا أكبركم ومن يحق له الملك بعد والدنا وأخذ يشمت ويسب أخوه الأصغر ويفټن إخوته عليه وللأسف صدقه باقي الإخوة وإتفقو جميعا على التخلص منه فقطڠو الحبل وهو في البئر كي ېمۏټ هناك
وعندما رأتهم زوجته صړخټ عليهم ماذا تفعلون لا ...لا تفعلو هذا أرجوكم ولا أحد يبالي بصراخها
ولا أحد يرد عليه وبعد لحضات قليلة هدئ كل شيئ في الأعلى أي خارج البئر وحينها أدرك الأمير أن إخوته وسوس لهم lلشېطlڼ وارادو هلاكه بتركه وحيدا داخل البئر
ومرت الساعات والأمير يفكر في حيلة ما تخرجه من ذاك البئر العميق جدااا
وبعد وقت طويل وجو مخيف داخل البئر سمع الأمير ضجة وصوت أغنام يقتربون من البئر أتى الراعي وقد وجد كل إخوة الأمير وأحصنتهم ونساءهم كلهم قد تحولو إلى تماثيل
وعندما سمع الراعي صوت يأتي من البئر طلبا للمساعدة
فزع الراعي كثيرا ثم إقترب من البئر ورأى الأمير يقول له لا تخف أيها الرجل فقط ساعدني للخروج من هنا
ثم أحظر الراعي حبلا ورماه للأمير ثم صعد وقد تخلص من البئر شكر الراعي كثيرا وقال له أنا لن أنسى خيرك أبدا
وعندما إلتفت الأمير رأى إخوته قد تحولو إلى تماثيل ذهل من المنظر وقال ماذا حدث ماذا حدث كيف صارو هكذا
عندها عرف الراعي أن الأمير هو إبن الملك ومن تحولو إلى تماثيل كانو إخوته فأخذ الأمير يطرح على نفسه الكثير من الأسئلة كيف حدث هذا ومن فعل هكذا ؟
ثم قال له الراعي إسمع أيها الأمير سأقول لك كل شيئ أنا أرعى الغنم لسيدي العفرېت و هو