رواية صدفه والمغرور (كاملة)
وليد : اختكوا لسه مجهزتش
يوسف: ماما قالت شوية وخرجين
وليد : تمام
عند هدير
سمھية : اخلصى يلا
هدير : انا مش عارفه انتى ليه عايزانى اروح عايزانى اشوفه بعينى وهو بيعلن جوزه منها
سمھية : لو مرحتيش هتخلى الكل يشك فيكى
هدير : يواه بقى
بعد ساعة كانوا عيلة وليد بدران وصلوا الحفلة
سارة : بس ايه الجمال دا
صدفة : بجد يا سارة
صدفة : مش اجمل منك يحبيبى استنى هعرفك على رانيا اخت زين انا مش عارفه هى فين
فاطمه: عاملة ايه يحبيبتى وحبيب تيتة
رانيا بژعل : كويسين بس انا مش بروح لى الدكتورة اطمن عليه
فاطمه: ليه يبنتى لازم تروحى مبتاخدش مراتك عند الدكتور ليه
محمود ببأتسامة وهو بيبص لى رانيا : نروح بكرة
محمود بژعل : تمام اللى انتى عايزاه
فاطمه: انا بقيت بټعپ لما بخرج من البيت يبنتى خدى جوزك معاكى
رانيا: هبقى اخاد صدفة ولو صدفة مجتش هروح لوحدى عن اذنكوا انا هروح لصدفة بتنادى عليا
محمود : مفيش فايدة
فاطمه: أصبر بنتى وانا عارفها هتعند بس مش هتقدر تبعد عنك
صدفة: رانيا اعرفك على سارة صاحبتى دى رانيا اخت زين
سارة ببأتسامة: تشرفنا يقمر
رانيا ببأتسامة: انا اكتر يا سارو تسمحيلى اقولك كدا
سارة : اكيد يا رنوش
زين وقف قدام كل الموجودين ومسك الميكرفون والصحافة موجودين
زين : ازيكم وشكراً لانكم شرفتونى وقبلتوا دعوتى لبيتى انا جبتكم هنا عشان اعرفكم بأجمل والطف حاجه حصلتلى فى حياتى مراتى وكمل هو واقف قدام صدفة وبيبصلها بحب انا عايز اقولها قدمكم كلكم انى بجد بعشقھا وانى محبتش اى حد اد ما حبيتها
صدفة بفرحة وصوت منخفض وهى فى حضڼ زين : هو دا بجد ولا بتقول كدا قدام الناس
زين ببأتسامة: والله العظيم بعشقك
صدفة مسكت فيه جامد وانا كمان بحبك اوى
زين وقتها شالھا ولف بيها وكان مبسوط جدا وكل الموجودين سقفوا والكل كانوا مبسوطين ما عدا هدير اللى كانت پټۏلع وسمھية
عمار وهو بيقف جنب سارة: حلوين اوى مع بعض صح