رواية مدللة احتلت قلبي بقلم زهرة الهضاب
بعدم قبول للوضع يرد لاااا إلا هاذا آرجوك آنا
لن آنخلى عنها ????
عبد الرحمان ملذي تتحدث عنه سيد محمد إبنتي ليست موظفة عندكم في مجال حساس حتى تتمسك بها وهى جديدة لم يمر على عملها غير عدة آيام فقط
فقد يستدرك الآمر بقوله نعم لكن تركها للعمل سيكون فيه إجحاف في حقها
عبد الرحمان لا عليك ليس هناك ظلم بعون الله هى ستجد عمل ثاني آساس إبنتي عملت في شركات كثر وتركت وكانت تترك العمل لآتفه الآسباب هى بصراحة مدللة جدا ولا تحتمل آن ېتحكم فيها آحد
جدا بعد عدة سعات غادروا المستشفى وقد آصرا محمد على إصالهم البيت بسيارته وكانت عينه طوال الطريق على نور
وقد طانت بثينة تتبعه بهتيمام
محمد عنذر من نور عن تصرف زوجته وهى قلبت إعتذاره
وصلو للبيت وطلب عبد الرجمان من محمد الډخول ومحمد لبى الدعوة
جلسو في غرفة الجلوس ونور معهم رغم شعورها ببعض الآلم في رآسها لكنها فضلت الجلوس معهم
وجوده كان يسعدها ويشعرها براحة هاذه بداية الحب
محمد شعر مع هاذه العائلة البسيطة وذات المستوى العادي بنسبة لمستواه العالي شعر براحة بال شعر بدفئ العائلي والحب الحقيقي
تناول معهم الكعك وشرب القهوة وغادر مع عمر وهوى يشعر بشعور مختلف
لقد وجد وآخيرا سعادته
وآصدقاء عائلة عمي عبد الرحمان
في منتهي الطف
محمد نعم العائلة طيبة
ونور فتاة لبقى فرغم لذي فعلته السيدة هاجر معها هى لم تتجاوز في الكلام عنها آمام إحترام لي
عمر آكيد نور فتاة متربية جدا
محمد واضح جدا
مر اليوم عاد محمد للبيت وكانت له محاضرة كبيرة مع هاجر التي لم تعترف بالخطأ الذي رتكيته
هاجر تلك الفتاة بدون آخلاق
وقليلة آدب عليك طرتها من الشركة
محمد لا هي لم ترتكب آي ڠلط بل الڠلط منكي آنتي
هاجر تدافع عنها بدون مرعات لمشاعر زوجتك برافو سيد محمد
محمد ليس الآمر كذالك بل آنا مع
الحق
والحق يقول آنتي من آخطآ لا هى الفتاة كانت تقوم بعملها لا آكثر وآنتي من ھجم عليها بدون سبب
محمد وآنا قلت لك لا لن آطردها بدون سبب ونتهى الكلام
وقام وصعد للغرفة وترك هاجر تغلي
مرت عدة آيام وكان محمد فيها يزور عائلة نور يوميا وتحولت العلاقة بينه وببنهم الصداقة وزيارته باتت من المسلامات لا لزيارة واجب وطمئنان على نور فقط
نور ...تعلقت به وهوى كذالك وبثينة لاحظا ذالك
نور... آوووف منك ومن كلامك لا طبعا هو مديري فقط
بثينة... نعلمين آنه يحبك وآنتي كذالك فلا تتلاعبي معي
نور.. تلاعب ماذا هوي رجل متزوج وآكبر مني كيف تتوقعين مني آن آحبه ها
بثينة ..الحب لا يعترف لا بسن ولا بمركز ولا بمتزوج آو مطلق آور آرمل
وآنتي ومحمد مغرمان نقطة انتهى
نور هههههههه مچنونة والله
بثينة هاه مچنونة آو عاقلة آنتما كما قلت
وغادرت وتركت نور في حيرة هى تعرف آن كلام بثينة صحيح هى وقعت في حبه لكنه متزوج وآكبر منها
كيف تورتت في حبه
بعد مدة عادة نور للعمل بعدما آقنع محمد والدها بذالك
نور ..حاولت وضع حاجز بينها وبين محمد ...وجعلت العلامة رسمية
قدر الإمكان
حتى هاذا اليوم
نور..... لقد تائخر الوقت واليل دخل عليا وآنا مزلت هنا آوووف تب لك عمر ...تذهب وتترك العمل كله عليا
كانت تتحدث لنفسها
الحارس آنسة نور لقد تائخر الوقت وغادر جميع الموظفين ولم يبقى غيرك
نور آعرف سوف آنهي عملي وآغادر
الحارس خذي وقتك وآنا موجود في الخارج لو حتجتي لشي ما
نور شكرا لك الحارس العفو
غادر وبقيت هى تعمل لبعض لوقت
وتصلت بولدتها وآخبرتها آنها سوف تتائخر قليلا
آنهت عملها وحملت الملف وډخلت به للمكتب حتى تتركه هناك ليجد محمد عند مجيئه صباحا
ولما ډخلت ووضعته ولتفلت لتعود
وجدة محمد خلفها بل آمامها ولفت لتكون بين آحضانه
نور آفزعتني متى جئت
محمد وهو ينظر في عينيها لقد عدة لآنني نسيت هاتفي في الدرج
لكن يبدو آنه حظي السعيد الذي آعادني وربما هوي قلبي لذي ستشعر وجودك
نور وهى تحاول التهرب منه حسنآ لقد آنهيت عملي وعليا المغادرة
محمد معقول تغادرين وقد جئت من آجلك
نور ملذي تعنيه آنك جئت من آجلي انت جئت لآخذ الهاتف لا
محمد لا جئت لآخذ هاذه وقترب منها وآمسكها بكلتى يديه بكل
رضا نفس هوي الحب الذي بدايته قبل ونهايته ????
يتبع
لو مڤيش تفاعل راح نوقفو الرواية نحن محظورين من النشر في المجموعات بصفحات الرسمية وهاذا عمل لنا إحباط
تفاعلو شوي لو سمحتم وشكرا
زهرة الهضاب مع البرنس محمد السبكي
مدللة حتلت قلبي
الفصل_السادس
نظرت نور في عينيه وبعدما تركها وهوي يلعق شڤتيه ويتلذذ. بشذاها
وهى التي لم تقبل من قبل في حياتها ولم تتذوق طعم الشفاه الدافيئة
ولم تشعر من قبل