رواية صديق زوجي الغير محترم كاملة جميع الفصول
ولاحظت إن فيه خيال من ورا الباب بيروح ويجي وإن فيه حد ب عليا من خرم الباب فتحت نور الموبايل الخيال دا أختفى قومت أتسحبت بالراحة لحد ماوصلت للباب جيت أقفل الترباس لقيت الباب مفيهوش ترباس من الأساس قومت سديت مكان دخول المفتاح بمنديل ورق ورجعت تاني على سريري بعديها بساعة سمعت صوت خبطة خفيفة على الباب كأن حد عاوز يعرف أنا صاحية والاَّ نايمة قعدت اكح بصوت عالى قام التخبيط دا أختفى، انا خوفت وقولت مفيش حل قي غير إني أتصل بجوزي بس قولت في باللي انا لو أتصلت بيه هقول له إيه؟ وهو في إيده إيه حتى يعمله ومش بعيد كله دى تطلع ظنون وأعمل مشاكل على الفاضي ويبقى قلق ومشاكل شوية وصورة الرجلين والخبط الخفيف دا رجع تاني واغي أبتدت ترجع لنفس الشكوك القديمة هو فعلًا ممكن يكون كان حاطط حاجة في الشاي علشان كدا بان عليه ال لما ماشربتوش؟ واللا ممكن يكون كان حاطط حاجة في الليمون زي ما انا شكيت ومنتظر إني أكون نمت
حطيت المخدة على مكاني وحطيت الغطى عليها وحطيت الهدوم بتاعة على شكل حد نايم وأتسحبت بالراحة لحد ماوقفت ورا الباب
ومفيش دقيقة بالظبط لقيت صوت خربشة في الباب وصوت جنب مِني بالظبط مفيش بينى وبينه غير كام سنتي ولقيت حد فتح الخرم بتاع الباب اللي أنا سديته وشال المنديل بحاجة رفيعة وقعد ب على مكان من الخرم وانا واقفة ورا الباب مرعوبة ونبضات قلبي أبتدت ترتفع وفي اللحظة دي انا مملكتش أعصابي وكنت خلاص لسه ه بالصوت
لقيت الباب اتفتح وأحمد صاحب جوزي دخل أوضتي بسرعة ورايح في اتجاه ولقيته داخل من غير هدومه وبيشيل الغطا وفي اللحظة قومت مة ولسه ها
وصوت جنب مِني بالظبط مفيش بينى وبينه غير كام سنتي ولقيت حد فتح الخرم بتاع الباب اللي أنا سديته وشال المنديل بحاجة رفيعة وقعد ب على مكان من الخرم وانا واقفة ورا الباب مرعوبة ونبضات قلبي أبتدت ترتفع وفي اللحظة دي انا مملكتش أعصابي وكنت خلاص
لسه ه بالصوت لقيت الباب اتفتح وأحمد صاحب جوزي دخل أوضتي بسرعة ورايح في اتجاه ولقيته بيشيل الغطا وفي اللحظة دى مالقيش حل قصادى غير إني اروح أوضة مامته بسرعة أتحامى فيها وبالفعل خرجت جري على الصالة ومن الصالة على اوضة ماه بسرعة وهو بيجري ورايا وأنا، وبالفعل دخلت الأوضة وجريت على مامته وفي اللحظة دي شديت الغطا من عليها وقعدت أ
بهستريا وهي مابتصحاش ولا بتتحرك عرفت إنه كان حاطط لها هي كمان في الشاي وبقيت مفيش بيني وبينه غير إني ألاقى مصيري المحتوم لكن الحمد لله في اللحظة الي حسيت إني خلاص أنتهيت
ربنا لى طوق النجاة في أخرلحظة الدنيا كانت بالليل وصوت ال كل الناس سمعته والجيران كلها كانت واقفة بتخبط على الباب وهو فجأة قام سايبني وخرج يفتح للناس ويقول لهم مفيش حاجة والله ياة دي قريبتنا وكانت ب عشان شافت فار في أوضتها والموضوع مش مستدعي وبالفعل انا اسف لكم والله على الأزعاج وبالفعل كل الناس مشيت مفيش غير راجل كبير كان معاه
انا اسف لكم والله على الأزعاج وبالفعل كل الناس مشيت مفيش غير راجل كبير كان معاه مراته بص في عيني كأنه حس بيا وحس إني مش عارفة أنطق من شدة البكا والزعر اللي كنت فيه وقال له طب معلش ي سيبها بس تقعد