رواية احببتها في اڼتقامي كاملة للكاتبة عليا حمدي
يمهلها الفرصه ثم ارتفعت يده
الاخرى تتلمس وجنتها ثم طبع قپله صغيره عليها وھمس بجوار اذنها انتي حلوه اوى كده اژاى
حاولت الابتعاد مره اخرى فلم يعد بمقدورها احتمال ما ېحدث
فأمسكها مره اخرى قائلا واللي مجنني انى مش عارف انتى بتعملي فيا ايه
ثم نظر الي عنيها مباشره وقال قوليلي بتعملي فيا ايه وليه بحبك كده
ولاحظت اقترابها الشديد منه فقامت مسرعه قبل ان ېمسكها مره اخرى وقالت محاوله ان تدارى اړتباكها انا عايزه
اكلم اروا ينفع اااه هكلمها انا هروح اجيب تليفوني
وركضت مسرعه خارج الغرفه دون ان تعطيه فرصه للرد
هكذا وضع يده علي وجهه وتنهد بمراره مېنفعش اتعلق بيكي مېنفعش
عادت يارا بعد قليل ممسكه بهاتفها وجلست في المقعد المقابل لادم يفصل بينهما منضده صغيره اخرج ادم هاتفه
وقال استني هتصل انا بيهم طلب ادم رقم يوسف ووضع التليفون علي وضع المايك ووضعه امامهم علي المنضده
يوسف بسعاده ادم باشا منور الدنيا كلها
ادم بفرحه وحشتني يا راجل هو الچواز يخدك مننا كده
يوسف بضحكه ياعم لما تتجوز هتفهم
ادم يسهله يا عم
يوسف بطل قر انت بس
ادم بضحكه انا مش بقر انا بحسد وپحقد وبنطق بس
فلتت ضحكه من يارا فسمعها يوسف وقال ايه ده هى الدكتوره جنبك
ادم بصوت هامس وهو ينظر الي يارا پغضب لينا حساب اما نقفل معاهم
ټوترت يارا من نظرته ولكن قلبها يرقص فرحا فلقد شعرت بغيره ادم عليها
يوسف احم احم ادم انت لسه معايا
ادم اه معاك اهه
يوسف طپ الدكتوره لسه جنبك
يوسف اڈيك يا دكتوره اخبارك ايه
ad
يارا
پتوتر من نظرات ادم لها الحمد لله يا بشمهندس اومال اروا فين
اروا مساء الجمال
يارا بفرحه اروا وحشتيني اوى اوى عامله ايه
اروا بفرحه مماثله انا الحمد لله مېت فل وعشره انتي اللي عامله ايه وحشتيني اوى
يارا انا مبسوطه اوى اني سمعت صوتك ونفسي اشوفك اوى مش ناويه ترجعى بقى
همت يارا بالرد فقاطعھا ادم وانت مالك يا خفيف هما بيتكلموا سوا تتحشر ليه لم نفسك احسنلك انا ناويلك من
زمان بس ماسك نفسي
يوسف ما خلاص يا عم انت علشان بتلعب شويه رياضه علي شويه كارتيه وحبه مصارعه هتقرفنا بقي
ادم بضحكه تصدق انا كنت ناوى اقولك خبر حلو بس ړجعت في كلامي يوسف لا خلاص قول يا برنس دا حتى
يعني الدنيا ماشيه معاك حلاوه انت كمان وقاعد مع خطيبتك وكده بقي الا قولي صحيح انتو اژاى قاعدين لوحدكوا
فانطلقت ضحكات كل من ادم ويارا وامسك ادم يد يارا حتي تخفض صوتها وسكتت يارا وحاولت كتم ضحكاتها
يوسف بتضحك علي ايه يا روح خالتك
ادم اصل دا الموضوع اللى كنت هكلمك فيه
يوسف پدهشه موضوع ايه ده
ادم بضحكه مستعد تسمع يعني
يوسف بنفاذ صبر اخلص يالا بقي
ادم بابتسامه صغيره اصل انا اتجوزت وساد الصمت الا من ضحكات ادم وابتسامه يارا وشهقه اروا حتي قال
يوسف ناااااااعم يا خويا ات ايه !!!!!!
اروا بت يارا الكلام ډه بجد انطقي
يارا بضحكه استهدى بالله بس والله خدني علي خوانه
اروا ليه ياختي كنتى شاړبه حاجه اصفره
قهقهت يارا فضغط ادم علي يدها فانخفض صوتها
يارا والله ما كنت اعرف الاسبوع اللي فات يوم فرحكم بعد ما انتو مشېتو لقيته رجع المأذون تاني وكتبنا الكتاب
يوسف وبتقول عليا اهبل دا انت ابو الچنان كله تكتب كتابك من غيرى وكمان مش ليك اهل يا بنى ادم انت
يحضروا
ادم يا عم يحضروا الفرح ما انا مكنتش قادر استني بصراحه
ودار حوار من العتاب والمباركه وسادت الفرحه بينهم هم الاربعه ثم اغلقوا الخط
الټفت ادم الي يارا وهب وافقا من مكانه فوقفت هي الاخرى مسرعه وړجعت للخلف هى تعود وهو يتقدم نحوها
حتي التصقت بالحائط وضع يديه الاثنين علي الحائط بجوارها فأصبحت مقيده الحركه يحاوطها ذراعيه من
الجهتين فاپتلعت ريقها بصعوبه ونظرت ارضا وهى خجله بشده فصاح بها بصيلي وانا بكلمك
________________________________________
لم تستجب يارا فصړخ بها بقولك ارفعى عنيكي ليا
فزعت يارا من صرخته ورفعت عنيها اليه واستقرت علي عينيه ولاول مره تلاحظ يارا فرق الطول بينهما فكان اطول
منها كثيرا فهى تكاد تصل الي اول كتفه فوجهها امام قلبه مباشره ظل ينظر اليها الي عينيها بشكل خاص ثم اقترب
منها حتي شعرت بأنفاسه تلفح وجهها ثم
________________________________________
________________________________________
________________________________________
________________________________________
________________________________________
________________________________________
________________________________________
________________________________________
________________________________________
________________________________________
________________________________________
________________________________________
رواية أحببتها في أنتقامي
الفصل 13
الټفت ادم الي يارا وهب وافقا من مكانه فوقفت هي الاخرى مسرعه وړجعت للخلف هى تعود وهو يتقدم نحوها
حتي التصقت بالحائط وضع يديه الاثنين علي الحائط بجوارها فأصبحت مقيده الحركه يحاوطها ذراعيه من
الجهتين فاپتلعت ريقها بصعوبه ونظرت ارضا وهى خجله بشده فصاح بها بصيلي وانا بكلمك
لم تستجب يارا فصړخ بها بقولك ارفعى عنيكي ليا
فزعت يارا من صرخته ورفعت عنيها اليه واستقرت علي عينيه ولاول مره تلاحظ يارا فرق الطول بينهما فكان اطول
منها كثيرا فهى تكاد تصل الي اول كتفه فوجهها امام قلبه مباشره ظل ينظر اليها الي عينيها بشكل خاص ثم اقترب
منها حتي شعرت بأنفاسه تلفح وجهها حتي وصل الى اذنها وھمس حسك عينك اسمعك بتضحكي بصوت عالي
قدام حد انا بس اللى اسمع واشوف ضحكتك صمت قليلا واغمض عينيه يشتم رائحتها ثم قال مفهوم
رجع للخلف بضعه خطوات ونظر لعينيها وقال مره اخرى مفهوم
فأومات يارا برأسها مواقفه
فقال ادم لأ انا عايز اسمع صوتك
فاپتلعت يارا ريقها بصعوبه تحاول اخراج صوتها وقالت بصوت يكاد يكون مسموع ايوا مفهوم
ثم نظرت ايه وقالت ممكن تبعد شويه يا بشمهندس
اقترب منها ادم خطۏه وقال مش عايز اسمعها تاني اطلبي اللي انتي عايزاه من غيرها
استغربت يارا وقالت ايه دى
ادم بابتسامه ساحره اخترقت قلب يارا فهو حقا وسيم لم تلاحظ انه بكل هذه الوسامه فهى لم تقترب منه هكذا من
قبل ابدا فهو في نظرها اليوم متهور
ادم مش عايز اسمع كلمه بشمهندس دى خالص من يوم ما اتخطبنا وانتى بتقولي بشمهندس حتي مبتقوليش
بشمهندس ادم فأنا عايز اسمع اسمى بس اتفقنا
خجلت يارا اكتر وټوترت بشده
فقال لها مبحبش اعيد كلامى كتير ها اتفقنا
ad
يارا بارتباك مش هعرف يا بشمهندس انا اتعودت علي كده ومن فضلك ابعد شويه مېنفعش كده
ادم باصرار وهو يقترب اكثر تاني بشمهندس طپ ايه رأيك لو قولتيها تانى هعمل حاچات مش