القصة كاملة للكاتبة الجميلة فاطمة إبراهيم.
- لون عنيكي إلا شبه البحر
" لمس شفايفها ومكان الجرح إلا كان السبب فيه قبل كدا "
- بخو.ف وهي باصة في عينيه" ح حمزة أنت هتعمل ايه
- قرب منها أكتر وهو بيجيب شعرها ع جمب " ششش
" أترعشت من قربه ووشها أحمر بخجل "
- همس في ودنها " أنا هدخل أخد شاور وأطلع عاوزك في حاجة
- حاجة أيه ؟
" لاحظ خو.فها وعيونها إلا بتبص يمين وشمال "
- تؤ متقلقيش هنا بقي لا سمير ولا عمارة ولا ناس أنا وأنتي والبحر وبس كل الشاليهات إلا حولينا فاضية فمتحلميش أنك تهر.بي مني
- حمزة أنت كنت عاوز تعاقبني صح يالا عاقبني أنا موافقة وزعقلي عادي بس بلاش طريقتك المرع.بة دي أنا همو.ت من الخو.ف
- قرب با.سها من خدها وهو بيقول " كل حاجة ليها وقتها ي قلبي متستعجليش
*طبعا أنت فاكر أني نسيتك ي محمد بس لأ أنا مش هقول عليك حرامي الرواية أنهاردة وهستني أشوفك وانت كاتب أسمي ع بارت أنهاردة زي ما قولت *
" سابها ودخل الحمام "
- ي لهووي دا قالي ي قلبي !!
" بصت في المراية شافت العرق مالي جبهتها"
- بتكلمي نفسك كمان أهي كملت
" اتنفضت بخ.ضة لما سمعت صوته "
- لفت وشها فجأة صرخت أول ما شافت منظره رمت الفوطة عليه وهو واقف قدامها بشورت فوق الركبة بشويه ومش لابس حاجة فوق..
- بتكلمي نفسك كمان أهي كملت
" اتنفض.ت بخ.ضة لما سمعت صوته "