رواية خيانة مزدوجه كاملة الفصول
عادة له حياة نعم ولماذا آنت غاضب هل حنيت رفيق آوووف آلم ننتهي من هاذا الموضوع
وتفقنا على عدم فتحه حياة نعم لكنك من فتحته. بندخلك في حياتهما لماذا آنت غاضب إذا عاشرها هى زوجته رفيق
نقي حياة لا تتائخر اليوم نعرف جnس الجنين رفيق إنشاء الله
تركها وهوى العائد لتوه بعد سفر دام آشهر سهير وصلت الفيلا وآخذت حمام وحاولت النوم مع آن قلبها كان عند حياة هى ليست
لكنها كانت متعبة لدرجت آنها نامت بلمنشفة ولم تلبس ثيابها
بعد وقت ليس بلكثير وصل رفيق للفيلا وسائل رباب عن سهير قالت له هى في غرفتها صعد إليها مسرع
رفيق حبيبتي شتقت لك سهير
تدفعه عنها قائلا لن آفعل هاذا مره ثانية لا والله ليس بعد ليس بعد لقد خنت زوجي وآختي وقبلهم ربي لن آعود للخيانة من جديد
هى والله تكوني وفرتي عليا آخبارهم بنفسي تعلمين آنني لستو خائف وطلبت منك عدة مرات إخبار الكل حتا تنفصلي عن عمار وتكوني لي للآبد
سهير لن آتركه عمار تغير رفيق اه نعم قولي آنك تحبينه ها ها والله لن آصدق ذالك سهير لما لا هوى زوجي وحبيبي رفيق يجن جنونه ويمسكها من ذراعيها ويثبتها على الجدار قائل ليس عندك حبيبي غيري آتفهمين
سهير تحاول الآفلات منه لكن بدون جدوا هوى قوي آنتي ملكي ملكي ملكي وحدي قلبك وروحك وجسدك ملكي آتفهمين بعد والدت الطفل ونجاح العملية سوف آطلق حياة وآنتي تتركي عمار وآخذك ونسافر لقد جهزت في دبي كل شيء البيت وكل شيء جاهز
سهير لااا وآلف لا لن آترك عمار ولن آخون حياة
آنسا رفيق بل ستفعلين رغم عنك
سهير آتركني ودفعته بعنف وآثناء ذالك رن هاتفها وكانت الرنا مختلفة
سهير حياة حياة لقد تركتها وحدها. هذه رنة المستشفى
فقد وضعتها مختلفة عن باقي الرنات حتا تتعرف عليها وترد بسرعة عندما كانت تتبادل العناية بها مع والدتها آسرعت وحملت الهاتف ردت آلو الممرضة سيدة سهير سهير نعم آنا خير هل هل حياة بخير
الممرضة تصمت قليلا وترد لا لقد نهارت تعالو بسرعة سهير لالاااا ورمت الهاتف رفيق ماذا سهير آقسم بالله لو حدث لها مكروه
ستدفع الثمن غالي غالي
بعد وقت كان الكل في المستشفى
وحياة دخلت في المخاض وحالتها جد جد خطيرة الكل في حالة قلق
آخرجو حياة على لنقالة متوجهين بها لغرفة العمليات الكل لتف حولها نظرت نحول الجمبع وكانت عيونها تودع الجميع وبعدها نظرت نحو سهير
آمسكتها من يدها وقالت عديني عديني سهير بماذا حبيبتي حياة آن تعتني بطفلي كما كنتي تعتانين بي
سهير سنعتني به معن حياة عديني سهير آعدك
وا آخذوها بعد عدة سعات في
غرفة العمليات و
القلوب وصلت حد الحناجر الكل يترقب وبعد لحظات يخرج الدكتور سليم الكل يتوجه عنده العيون تلمع ينتظرون آن يقول مثل كل مره لقد نجت لكنه ينزع قبعته الطبية في خشوع وحزنني شديدين ويقول البقاء الله
حياة ماتت ماتت حتا قبل معرفة جnس طفلها
الكل يصرخ الصراخ ملآ المكان نواح وبكاء