قصة واقعية تقول إحدى الفتيات
انت في الصفحة 2 من صفحتين
يوم ولولا خلو هاتفك من الرصيد لاتصلت بي من أول
ساعة
ولو كان صوتك يسمع من نافذتي المغلقة لناديتي علي من أول دقيقة
فماذا أفعل بأكياس مملوءة بعد المړض والبيت يكاد يخلو من زواره والقلب من أحبابه والحياة من ضحكاتها
أليس الأفضل وجود قلوب لا تبخل على احتوائي عند التعب فتجعلني اضحك وابتسم كما فعلت فلا أمرض بعدها ولا أغيب قلوب تجعلني اشتهي شرب فنجان قهوة تقليدية كالتي كنا نعدها في الماضي وسأعدها في الحال لك.
وهذا ما جعلني أكثر ارتياحا واطمئنانا حتى شعوري بالخجل بدأ يزول تدريجيا لا اعلم ما فعلت حقا لكن الاهم ان نوافذها أخيرا قد فتحت ورائحة طعامها لبيتي وصلت وجارتي في الصباح
اتممت القراءة شارك بذكر الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
صلوا على النبي صلى الله عليه وسلم